بلغت درجة حرارة هذا الاعصار الناري إلى ما يقرب من مليوني درجة مئوية ، و هذه ربما تكون المرة الأولى التي يتم تصويرها مثل اعصار ضخم للطاقة الشمسية عن طريق تصوير .
و يقول الدكتور الدكتور شينغ لي، من جامعة ابيريستويث :
[adsense336][/adsense336]
أن هذه الغازات الساخنة التي تبلغ درجة حرارتها من 50000 إلى 2000000 درجة مئوية ، إنما هي تُمتص وتنشأ من الشمس من جزء الصدارة ثم تنشأ دوامة في الغلاف الجوي و تسافر على بعد 200،000 كيلومترا عن ثلاث ساعات على الأقل .
وقد لوحظت في الاعاصير في 25 سبتمبر 2011 ،كما اضاف الدكتور ان سرعة الغازات الساخنه في هذا الاعصار تصل إلى 300،000 كيلومترا في الساعة ، على عكس الأعاصير الأرضية و الغازات فيها التي تصل إلى 150 كيلومترا في الساعة.
صورة للشمس أثناء العاصفة النارية |
كما صرح الدكتور أن هذه الأعاصير تُحدث غالبا ما تحدث كتل اكليلية ضخمة ، عندما تتجه نحو الأرض ، يمكن لهذه الكتل الاكليلية أن تسبب ضررا كبيرا على البيئة الفضائية للأرض والأقمار الصناعي ، حتى إنها يمكن أن تضرب شبكة الكهرباء و شبكات التليفونات .
و بناء على ذلك اُطلق قمر صناعي يسمي SDO في فبراير 2010 لكي يدور حول الأرض في مدار دائري متزامن مع الأرض على ارتفاع 36000 كيلومترا و يمكن له أن يرصد التغيرات الشمسية باستمرار حتى يمكن للعلماء فهم سبب التغيير ويكون لهم في النهاية قدرة على التنبؤ بطقس الفضاء.
Waw
Howdy! Would you mind if I share your blog with my twitter group?
There’s a lot of people that I think would really appreciate
your content. Please let me know. Thanks