1- جُزر المالديف أو ما تُعرف رسمياََ “بجمهورية المالديف “. تقع في المحيط الهندي وتتكون من سلسلة مزدوجة من 26 جزيرة مَرجانية . بسبب الاحتباس الحراري و ذوبان قمم الجليد , قدر علماء البيئة الإرتفاع في مستوى سطح البحر ب 1 سم كل سنة. قد لا يبدو هذا كثيراََ ولكن إذا علمت أن جزر المالديف ترتفع 2.4 متر فقط عن سطح الأرض ! فبالتأكيد يجب أن تشعر بالقلق
2- مدينة ألومبيا – اليونان موطن أول ألعاب أولومبية في التاريخ . هي الآن مهددة بالزوال بسبب زيادة حرائق الغابات الناتجة من الإرتفاع الشديد في درجة حرارة الصيف .
[adsense336][/adsense336]
3- وادي الملوك – مصرفي هذا الوادي الضخم الواقع على الضفة الغربية من نهر النيل , يوجد العديد من المقابر الملكية والتي تتآكل جدرانها بفعل الفطريات , الرطوبة , ضعف التهوية و أنفاس السيَّاح الذين تُقدر أعدادهم بالآلاف سنوياََ . يرى خبراء الآثار أن هذه الآثار مُعرضة للإختفاء خلال 150 سنة .
[adsense336][/adsense336]
سبحان الله
واواوا
سبحان الله الذي بيده ملكوت كل شيء
سبحان الله الذي بيده ملكوت كل شيئ
البحر الميت فى فلسطين وليس فى الاردن بكل محيطه داخل الاراضى الفلسطينية ولا يمت للاردن بصلة
شو يا قلبي الله معك قبل ما تحتل فلسطين بحر ميت لي الاردن روحو طير انت و فلسطينين
حسبي الله ونعم الوكيل
اصلا كلها كانت دولة وحدة
الله يرحم الملك حسين بن طلال أعلن انفصال الضفتين
يلعن التخلف والله ما غيركم الي مرجعنا لورا
فلسطين والاردن واحد
الى الأخ محمد االفلسطيني….والاخت madara..لا تختلفا وتتعصبا على حقيقة لا يمكن انكارها البحر الميت بين فلسطين والأردن ولكل منهما شاطئ عليه وكنا فلسطين والأردن ولا نزال اخوة ولا غنى لأي منهما عن الآخر
هي كانت دولة وحدة رحم الله الملك الحسين بن طلال وغفر له هو من أصدر قرار فصل الضفتين
وعليكم الجهتين لا الاردن ولا فلسطين مستفيدين من البحر الميت
جميع هذه الاماكن رائعة ولكن اود الاشارة الى ان البحر الميت من معالم فلسطين والاردن معا لانه يفصل فلسطين عن الاردن ولا بجوز ان ينسب الى الاردن لوحدها